ســلام تــربـوي
أتـمـنـى لـو تـفـيـدونـي أكـثـر حـول مـسـتـحـقـات مـديـري الإبـتـدائـي، الـواردة فـي صـفـحـتـكـم . هـل هـي حـديـثـة الـعـهـد؟ هـل هـي خـاصـة بـجـهـتـكـم ، أم عـامـة عـلـى الـصـعـيـد الـوطـنـي ؟ متى سـتـتـم الإسـتـفـادة مـنـها ؟ـ وتـقـبـلـوا أزكـى الـتـحـيـات ، و ألـف الـتـهـانـي و الـتـبـريـك علـى نـافـدتـكـم الـرائـعـة الـشـكـل و الـعـمـيـقـة الـفـائـدة .
كتب بواسطة:
Benaliliche Ahmed